ضع في اعتبارك أن تسأل نفسك هذه الأسئلة الثلاثة لتحضير إجابتك:
كما هو الحال مع إجابات العديد من الأسئلة، فهذه هي فرصتك لإظهار أنك أجريت بحثك ، وأنك تفهم الدور، وأنك تتماشى مع أهداف الشركة وقيمها.
تحدث عن ما تطمح إليه وتتطلع للقيام به بعد ذلك ولماذا أنت مهتم بهذه الشركة والمنصب، ولا لا يتعين عليك المضي بنفس الترتيب بل يمكنك تعديله بما يناسبك.
ربما قد تكون ممن وجدوا شغفهم بالتسويق ودرسوه وعملوا بجد وتركيز على تعلمه ولهذا فأنت من الملائمين لوظيفة في مجال التسويق. حول مسار السؤال تجاهك ولا تتعامل معه بصفة هجومية.
مما يعني أنه عليك فقط ذكر ثلاث إلى أربع نقاط من خبراتك العملية أو في مجال عمل الشركة. أره سبب تميزك المهم للشركة وليس له كمدير مباشر.
اشرح لماذا تكون خلفيتك وخبراتك مناسبة بشكل جيد لهذه الوظيفة؟ (Clarify why your qualifications and practical experience could well be an excellent healthy for this task)
بدلاً من التركيز على الجوانب السلبية لوظيفتك الحالية أو السابقة، ركز على المستقبل وما تأمل في اكتسابه في منصبك التالي.
تحدث عن دورك الحالي أو ما الذي تشغل وقت فراغك به، أو عن إنجاز عظيم قمت به مؤخراً، يبين من أنت حقاً ولا تتحدث عن اضاعة الوقت في مشاهدة التلفاز أو النوم.
من التواضع أن تذكر إسم شخص يوحي لك بالكثير من التقدم وتتطلع له دوماَ. وهذا ايضاَ يعني أنك تبحث عن من يحفزك للتقدم على طول الخط.
“… الوظيفة التي أحلم بها هي منصب قيادي حيث يكون أعضاء الفريق الآخرون مشاركين نشطين ويتم التواصل يوميًا …”
المشاحنات من المحتمل وقوعها في أي بيئة عمل نتيجة الضغط أو التنافس أو سوء تنظيم اتبع الرابط الأولويات. الإجابة عن هذا السؤال تتطلب مرورك بعدة مواقف توليت فيها مسؤولية إدارة أزمات بين بعض العاملين.
“أستمتع بتوجيه أعضاء الفريق الآخرين في المشاريع والتأكد من أن كل شيء يسير بسلاسة …”
لتكن إجابتك على اسئلة الانترفيو المُشابهة متمحورة حول فكرة نقل المعلومات وإن كل منا لديه معلومات وخبرات ليست بالضرورة متوفرة لدى الأخرين. وركز على أهمية التعلم الجمعي لدعم الشركة.
السؤال قد يبدو طلب لشكر في ذاتك. رغم هذا، ينبغي سرد رؤيتك لمدى جودة قيادتك من ناحية نقاط القوى أو نقاط الضعف. كما يمكنك الإجابة عن هذا السؤال من ناحيتين، ناحية توضح رؤية الخاصة لنقاط الضعف والقوة في قيادتك، وناحية أخرى تسرد رؤية الآخرين ورأيهم فيك.